الاثنين، 7 يوليو 2008

الحلم
رأيتك حلما وكم ...وددت لو حلمي يطول
فغدوت لم يهمني وعر الطريق أو سهول
من فرحتي بلقائك نسيت ماسوف أقول
وقفت ساهمة أحدق في عيونك في ذهول
الدمع يملأ مقلتي يأبى التراجع أو نزول
وبعد أن مر زمان نطقت بصوت خجول
أهلا بعمر مشرق يدنيني من درب الوصول
ولسؤ الحظ قبل أن تدنو الحقيقه للعقول
وجدت بأنك طيف برؤية النور يزول

ليست هناك تعليقات: